فى حوار لها مع احد المواقع الصهيونية قبل ثلاثة أشهر صرحت السفيرة
الامريكية بالقاهرة آن باترسون، أن اليهود سيعودون لمصر عام 2013، وأن
المصرييون سيتوسلون لهم لينقذونهم من الفقر والمجاعة.
وقالت باترسون إن عودة اليهود من الشتات ومن كافة بلدان العالم الى ارض الموعد من النيل الى الفرات صار وشيكا وانه سيتم خلال العام 2013، مفتخرة بأنها لعبت دورا محوريا وخطيرا حقق لليهود النبؤات التى قيلت عنه بصورة تعتبر اعجازية كما اعلنت ان المصريين لن يمانعوا فى عودة اليهود بل سيتوسلون اليهم لكى يعودوا الى مصر وينتشلونهم من الفقر والمجاعة بعد اعلان افلاس مصر الموشك والمتوقع خلال العام.
وعند سؤالها عن الحرب العسكرية أكدت أنه فى حال اضطر الكيان الصهيوني الى المواجهة العسكرية فانها لن تتردد وانها ستكون الحرب الاخيرة هرماجدون التى ستشارك فيها الولايات المتحدة الامريكية وبريطانيا والناتو وكافة الدول المحبة للسلام لاجل اعادة الحقوق الى اصحابها.
وأضافت أن اليهود لن يسمحوا بتكرار الهولوكوست ضدهم فى المنطقة بما ان العرب والمسلمين طبيعتهم عنيفة ويميلون الى الهمجية والارهاب ويغارون من اليهود لانهم اكثر تحضرا وتقدما وثراء منهم ولهذا فان الصراع سيكون لاجل البقاء وسيكون البقاء للاقوى بالطبع.
وأوضحت أن كل شىء فى قصر الاتحادية تحت السيطرة التامة واكدت انها صارت تمتلك الوثائق التى تثبت ملكية اليهود للمشاريع المصرية التى اسسوها ثم طردهم عبد الناصر بكل وحشية من مصر وصادر املاكهم.
وأضافت أن التعويضات التى سيدفعها المصريين ستجعلهم يفلسون و يعجزون عن دفع اقساط قروض البنك الدولى وان البنك المركزى صار مفلسا و صار المصريون لا يملكون فعليا اى شىء فى مصر وسيكون عليهم اثبات العكس، وسيكون أمامهم إما القبول بالعبودية لاسيادهم اليهود او الخروج من مصر للبحث عن وطن بديل ربما فى الصحراء الغربية.
وتابعت أن مجلس الامن بالطبع سيدعم حق اليهود فى ارض الموعد من النيل الى الفرات مقابل عودة اللاجئين الفلسطينيين الى غزة وسيناء والضفة والاردن وسيكون القرار اجباريا وفى حال رفض المصريين والعرب فسيتم اعلان الحرب العسكرية عليهم.
وقالت باترسون إن عودة اليهود من الشتات ومن كافة بلدان العالم الى ارض الموعد من النيل الى الفرات صار وشيكا وانه سيتم خلال العام 2013، مفتخرة بأنها لعبت دورا محوريا وخطيرا حقق لليهود النبؤات التى قيلت عنه بصورة تعتبر اعجازية كما اعلنت ان المصريين لن يمانعوا فى عودة اليهود بل سيتوسلون اليهم لكى يعودوا الى مصر وينتشلونهم من الفقر والمجاعة بعد اعلان افلاس مصر الموشك والمتوقع خلال العام.
وعند سؤالها عن الحرب العسكرية أكدت أنه فى حال اضطر الكيان الصهيوني الى المواجهة العسكرية فانها لن تتردد وانها ستكون الحرب الاخيرة هرماجدون التى ستشارك فيها الولايات المتحدة الامريكية وبريطانيا والناتو وكافة الدول المحبة للسلام لاجل اعادة الحقوق الى اصحابها.
وأضافت أن اليهود لن يسمحوا بتكرار الهولوكوست ضدهم فى المنطقة بما ان العرب والمسلمين طبيعتهم عنيفة ويميلون الى الهمجية والارهاب ويغارون من اليهود لانهم اكثر تحضرا وتقدما وثراء منهم ولهذا فان الصراع سيكون لاجل البقاء وسيكون البقاء للاقوى بالطبع.
وأوضحت أن كل شىء فى قصر الاتحادية تحت السيطرة التامة واكدت انها صارت تمتلك الوثائق التى تثبت ملكية اليهود للمشاريع المصرية التى اسسوها ثم طردهم عبد الناصر بكل وحشية من مصر وصادر املاكهم.
وأضافت أن التعويضات التى سيدفعها المصريين ستجعلهم يفلسون و يعجزون عن دفع اقساط قروض البنك الدولى وان البنك المركزى صار مفلسا و صار المصريون لا يملكون فعليا اى شىء فى مصر وسيكون عليهم اثبات العكس، وسيكون أمامهم إما القبول بالعبودية لاسيادهم اليهود او الخروج من مصر للبحث عن وطن بديل ربما فى الصحراء الغربية.
وتابعت أن مجلس الامن بالطبع سيدعم حق اليهود فى ارض الموعد من النيل الى الفرات مقابل عودة اللاجئين الفلسطينيين الى غزة وسيناء والضفة والاردن وسيكون القرار اجباريا وفى حال رفض المصريين والعرب فسيتم اعلان الحرب العسكرية عليهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.