1- إذا ذهب شىء من معجون الأسنان إلى الحلق ؟
2- هل يجوز للصائم غسل فمه بالفرشاة والمعجون ؟
3- يعمل بمهنة طباخ وعندما أكون صائمًا، فلا بد من تذوق الطعام بلساني، وبعد ذلك أتمضمض بالماء، فهل صيامي صحيح لرمضان الماضي ؟
4- بعض الناس يأكل الثوم في رمضان، وقد تجد له رائحة قوية تنبعث منه، فهل يؤثر ذلك على الصيام؟
5- ماذا عن وضع الدِّهان على الجسم في نهار رمضان؟
6- إن اللبان لا يفطر، فهل هذا القول صحيح ؟
7- هل من السنة عند إفطار الصائم أن يأكل تمرات ويشرب الماء، ثم يقوم ليصلي المغرب، ثم بعد ذلك يأكل ما شاء من الطعام والشراب ؟
8- حكم صيام من لم يتسحر، سواءً كان صيامه تطوعًا أو فرضًا ؟
9- ما حكم من قبل زوجته في نهار رمضان، هل يبطل صومه أو يجرحه وهل عليه كفارة أم لا ؟
10- حاولت الغش بل غششت فقرة من سؤال واحد، أثناء الاختبار علمًا بأن هذا الاختبار، اختبار شهري، هل يتأثر صيامي بما فعلت ؟
الإجابات.. وتذكر يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات..
ج1- لا يفطر صومه.
ج2- نعم، له غسله بالفرشاة والمعجون، لكن يحذر أن يدخل حلقه شيء، ويجتهد في بصق ما في فمه من ذلك حتى لا يبتلع شيئًا.
ج3- لا بأس به، يذوقه ويلفظه لا يبلعه لا بأس بذلك،
ج4- لا يجوز لمن يصلي مع الناس أن يأكل الثوم والبصل أو الكراث، يجب أن يمتنع من ذلك، وإذا فعل يجب إخراجه من المسجد، حتى لا يؤذي الناس، كان النبي ﷺ يأمر بإخراجهم، إذا أكلوا الثوم والبصل؛ لئلا يؤذوا الناس، فالذي يأكل ثومًا لحاجة، أو بصلاً لحاجة، يصلي في بيته
ج5-لا حرج في ذلك
ج6-ليس بصحيح، اللبان إذا كان يعلكه ويبلع ريقه، هذا شبه الطعام، لأن له طعمًا، وله ذوق، مثل الذي يمضغ الحلوى يفطر،
ج7-نعم، لأن هذا هو الذي يمكن فيه الجمع بين المصالح، فيبادر بالفطور وعلى ما يسر الله، من رُطَب أو تمر أو ماء، ثم يذهب إلى الصلاة مع الجماعة، حتى لا تفوته صلاة الجماعة، ثم يرجع ويتعشى، (ما فيه بأس هكذا)، أما لو كانوا جماعة في سفر مثلاً فلهم أن يأكلوا ويتعشّوا، ثم يصلوا وإن أخروا العشاء وقدَّموا الصلاة بعد ما أفطروا فلا بأس، أمَّا في المدن والقرى، فإن الإنسان يتناول ما يسر الله، من فطور ثم يذهب إلى الصلاة، حتى لا تفوته صلاة الجماعة.
ج8-لا حرج في ذلك وصومه صحيح، وإن لم يتسحر لكنه ترك السنة
ج9-من قبل زوجته في الصيام فصومه صحيح، إذا كان ما خرج منه شيء وهكذا لو لمسها أو نام معها، كل ذلك لا يضر صومه، لما ثبت عن عائشة رضي الله عنها، قالت: كان النبي ﷺ يقبل وهو صائم، ويباشر وهو صائم ، أما إذا خرج منه المني فإنه يبطل الصوم، ولو أمذى لم يضره، على الصحيح، المذي لا يبطل الصوم، وهو الماء اللزج الذي يخرج على أثر الشهوة، هذا لا يبطل الصوم، وإنما يبطل المني،
ج10- الصيام صحيح، لكنه ينقص بالمعصية، المعاصي تنقص الصيام، وتنقص العبادات، تنقص الإيمان،
4- بعض الناس يأكل الثوم في رمضان، وقد تجد له رائحة قوية تنبعث منه، فهل يؤثر ذلك على الصيام؟
5- ماذا عن وضع الدِّهان على الجسم في نهار رمضان؟
6- إن اللبان لا يفطر، فهل هذا القول صحيح ؟
7- هل من السنة عند إفطار الصائم أن يأكل تمرات ويشرب الماء، ثم يقوم ليصلي المغرب، ثم بعد ذلك يأكل ما شاء من الطعام والشراب ؟
8- حكم صيام من لم يتسحر، سواءً كان صيامه تطوعًا أو فرضًا ؟
9- ما حكم من قبل زوجته في نهار رمضان، هل يبطل صومه أو يجرحه وهل عليه كفارة أم لا ؟
10- حاولت الغش بل غششت فقرة من سؤال واحد، أثناء الاختبار علمًا بأن هذا الاختبار، اختبار شهري، هل يتأثر صيامي بما فعلت ؟
الإجابات.. وتذكر يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات..
ج1- لا يفطر صومه.
ج2- نعم، له غسله بالفرشاة والمعجون، لكن يحذر أن يدخل حلقه شيء، ويجتهد في بصق ما في فمه من ذلك حتى لا يبتلع شيئًا.
ج3- لا بأس به، يذوقه ويلفظه لا يبلعه لا بأس بذلك،
ج4- لا يجوز لمن يصلي مع الناس أن يأكل الثوم والبصل أو الكراث، يجب أن يمتنع من ذلك، وإذا فعل يجب إخراجه من المسجد، حتى لا يؤذي الناس، كان النبي ﷺ يأمر بإخراجهم، إذا أكلوا الثوم والبصل؛ لئلا يؤذوا الناس، فالذي يأكل ثومًا لحاجة، أو بصلاً لحاجة، يصلي في بيته
ج5-لا حرج في ذلك
ج6-ليس بصحيح، اللبان إذا كان يعلكه ويبلع ريقه، هذا شبه الطعام، لأن له طعمًا، وله ذوق، مثل الذي يمضغ الحلوى يفطر،
ج7-نعم، لأن هذا هو الذي يمكن فيه الجمع بين المصالح، فيبادر بالفطور وعلى ما يسر الله، من رُطَب أو تمر أو ماء، ثم يذهب إلى الصلاة مع الجماعة، حتى لا تفوته صلاة الجماعة، ثم يرجع ويتعشى، (ما فيه بأس هكذا)، أما لو كانوا جماعة في سفر مثلاً فلهم أن يأكلوا ويتعشّوا، ثم يصلوا وإن أخروا العشاء وقدَّموا الصلاة بعد ما أفطروا فلا بأس، أمَّا في المدن والقرى، فإن الإنسان يتناول ما يسر الله، من فطور ثم يذهب إلى الصلاة، حتى لا تفوته صلاة الجماعة.
ج8-لا حرج في ذلك وصومه صحيح، وإن لم يتسحر لكنه ترك السنة
ج9-من قبل زوجته في الصيام فصومه صحيح، إذا كان ما خرج منه شيء وهكذا لو لمسها أو نام معها، كل ذلك لا يضر صومه، لما ثبت عن عائشة رضي الله عنها، قالت: كان النبي ﷺ يقبل وهو صائم، ويباشر وهو صائم ، أما إذا خرج منه المني فإنه يبطل الصوم، ولو أمذى لم يضره، على الصحيح، المذي لا يبطل الصوم، وهو الماء اللزج الذي يخرج على أثر الشهوة، هذا لا يبطل الصوم، وإنما يبطل المني،
ج10- الصيام صحيح، لكنه ينقص بالمعصية، المعاصي تنقص الصيام، وتنقص العبادات، تنقص الإيمان،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.